ما وراء الأضواء.. عنف واضطهاد وتحيز جنسي يواجه العاملات في السينما بالمغرب
كشفت دراسة(1) حديثة، وهي الأولى من نوعها في المغرب، انتشاراً كبيراً لمختلف أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي في قطاع السينما.وتأتي هذه الدراسة في إطار السعي إلى تعزيز الممارسات الفضلى ذات الصلة بمكافحة الصور النمطية التمييزية القائمة على الجنس. تشكل هذه الدراسة امتداداً لحركة (Me Too) في المغرب (#ماساكتاش) التي انطلقت سنة 2018 بهدف فضح العنف وثقافة الاغتصاب التي تتعرض لها المرأة المغربية.