آمبر هيرد، "القديسة" الجديدة للذكوريّين
أصبحت آمبر هيرد الإثبات القطعي المُنتظر لمظلومية الرجل، أو ببساطة، لمقولة: "ألم نقل لكم أن النساء شرّيرات؟!". قد تكون آمبر شريرة لكن ليس لكونها امرأة، بل لكونها نفسها. أما الخوف اليوم، فيتمثّل في أن تترك هذه القضية أثراً كارثياً في كيفية تعامل المجتمعات مع قضايا العنف والتحرش والتمييز ضد النساء.


































