آراء

آراء حول الذكوريّة، النسويّة البيئيّة، الجنسانيّة، العلمانيّة، التمييز، مكافحة العنصريّة... وغيرها. مواضيع وكلمات مفاتيح لا تنتهي تعبر منطقتنا وتسكن حركاتنا وتؤثّر في وعينا، نفسح في المجال هنا أمام مناقشتها ومعالجتها.

تاريخ الإيرانيات مع الحجاب: من المنع إلى الفرض وما بينهما

على مرّ عقود، حاولت الأنظمة الإيرانية بناء صورةٍ مثالية لما يجب أن تكون عليه المرأة الإيرانية، بما يؤمّن الانسجام مع إيديولوجية الأنظمة، فتعاملت مع النساء بوصفهن رمزاً يجسّد الأمّة وما تصبو إليه. استخدم الحكّام، نظاماً تلو الآخر، جميعَ وسائل التشجيع والتحفيز المدعّمة بالتدابير القانونية والقوة المادية من أجل فرض إرادتهم السياسية الخاضعة لرؤيتهم الإيديولوجية، إن عبر فرض الحجاب حيناً، أو فرض خلعه حيناً آخر. فكيف تأرجحت أوضاع النساء بين الخلع والارتداء؟

أطفال اليوم أو متحرّشو الغد... كيف نتعامل معهم؟

لا شك في أن أي امرأة ستتعرض للموقف التالي مرة في الأسبوع أو في الشهر على أقل تقدير: تضطر إلى المرور في الشارع نحو مكتبها أو في انتظار سيارة أجرة أو من أجل نزهة في الهواء الطلق وحسب. ثمّ يباغتها طفلٌ بلطشة أو أكثر...

أرفقوا كلمة إجباري مع الحجاب حتى يتسنّى لنا الحديث عنه

الفظاعة تسهّل المرئية والتضامن. بمعنى آخر، إن ممارسات النظام الإيراني وإجرامه بحق النساء خصوصاً وشعبه عموماً، أمر قد يسهل رفضه لأنه شديد العنف والقسوة. أمّا الحجاب كحجاب، فقلما يتم التجرّؤ على نقده لأن في ذلك ما سيؤدّي إلى فتح نقاش أوسع سيطال إما فلسفة "الاختيار" المقدّسة، أو الدين المقدّس، أو حتّى الله ذاته...

"جينا أميني" تفضح "آداب" النظام الإيراني

شرطة "الآداب" أو شرطة "الأخلاق" أو الشرطة الشرعية أو شرطة "الإرشاد"... هي تسميات تُطلق على فرق ودوريات أمنية مهمة عناصرها مراقبة ملابس ملايين الفتيات والنساء في الشوارع والمرافق العامة في إيران والتأكد من التزامهن بما تصفه الجمهورية باللباس الشرعي الكامل الذي فُرض عقب "الثورة الإسلامية" عام 1979 .

"أحبّيني"... افتراضيّاً: جولة على أبرز تطبيقات المواعدة في العالم

تزداد الاشتراكات على تطبيقات المواعدة عاماً تلو العام، وقد عرفت أوجها خلال جائحة كورونا، لتصل أرباحها عام 2020 إلى حوالي ثلاث مليار دولار. لكن ما الذي يبحث عنه "المواعِدون الرقميون"؟ وهل تلبّي المواعدة الرقميّة تطلعاتهم حقاً؟

أعيش مع قتلة!

المحصلة المباشرة لحفلة الجنون والإجرام الأخيرة تؤكد أننا نعيش مع قتلة، وأننا مهددون ومهددات بسبب جنسنا أو ميولنا أو رأينا أو خياراتنا الخاصة، في هزيمة مدوية للحريات نشهدها في بلادنا.

Page 3 of 6 1 2 3 4 6

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Add New Playlist