عندما هزّت الـ #أنا_أيضاً الإنترنت التونسي
إن قصتي ليست فريدة من نوعها تماماً. وأنا لست النعجة الجربانة". تلك هي المقولة التي سيقولها الناجون والناجيات عندما يقرؤون مشاركات أخرى وتنديدات بالصدمات، سواء أكانت قديمة أم حديثة. عندها فقط يرتسم ما يشبه بداية الخلاص.




























