• it VO
  • fr Français
  • en English
  • ar العربية
من نحن
  • تحقيقات
    • جميع المواد
    • تقاريرنا
    • حول العالم
    • ملفّاتنا
    في منطقة البحر الأبيض المتوسط: الحقوق والحريات الجنسية والإنجابية تحت الضغط

    في منطقة البحر الأبيض المتوسط: الحقوق والحريات الجنسية والإنجابية تحت الضغط

    في المغرب: 600 حالة إجهاض يوميًا.. أرقام مقلقة وقصص مأساوية

    في المغرب: 600 حالة إجهاض يوميًا.. أرقام مقلقة وقصص مأساوية

    نيبال الهسي: أمّ بلا يدين تحارب لتستعيد ابنتها وحياتها في غزة

    نيبال الهسي: أمّ بلا يدين تحارب لتستعيد ابنتها وحياتها في غزة

    صربيا: هل وسائل منع الحمل رفاهية أم حق أساسي من حقوق الإنسان؟

    صربيا: هل وسائل منع الحمل رفاهية أم حق أساسي من حقوق الإنسان؟

    العناق الأول: نساء غزة يستقبلن أبناءهن وأزواجهن المحرَّرين

    العناق الأول: نساء غزة يستقبلن أبناءهن وأزواجهن المحرَّرين

    المواضيع

    • فنانات
    • النسوية الإيكولوجية
    • نساء تعشن في الشارع وتعتَشن منه
    • المرأة والجسد
    • المرأة والرياضة
    • النساء و السينما
    • مسلسل رمضان
    • النساء والحرب
    • نساء على الهوامش
    • حرية الصحافة من وجهة نظر صحافيات
    • فقر الدورة الشهرية
    • النساء و السجن
    • نساء ريفيات
    • البيوت الآمنة
    • العبور
    • إجهاض وحقوق جسدية
  • تحركات
    ورشة بستنة نسوية ضمن حملة ال 16 يومًا في القاهرة

    ورشة بستنة نسوية ضمن حملة ال 16 يومًا في القاهرة

    "ليه يا ماما شكلي هيك؟": كيف مزّقت الصدمات النفسية صحة أطفال ونساء غزة؟

    "ليه يا ماما شكلي هيك؟": كيف مزّقت الصدمات النفسية صحة أطفال ونساء غزة؟

    ابتزاز النساء في مخيمات غزة: تصاعد العنف القائم على النوع الاجتماعي

    ابتزاز النساء في مخيمات غزة: تصاعد العنف القائم على النوع الاجتماعي

    "سمّوها_صح": حملة لتعديل قانون الجرائم الجنسية في لبنان

    "سمّوها_صح": حملة لتعديل قانون الجرائم الجنسية في لبنان

  • شخصيّات
    صوفي بسيس: الجسد هو أطول معارك النساء في الجنوب العالمي

    صوفي بسيس: الجسد هو أطول معارك النساء في الجنوب العالمي

    طالبة من غزة: "درستُ تحت القصف... ونزحت بحلمي"

    طالبة من غزة: "درستُ تحت القصف... ونزحت بحلمي"

    فاطمة أبو صليح: بطلة الظلّ في غزة

    فاطمة أبو صليح: بطلة الظلّ في غزة

    "أمي، بابا، احكيولي على الخصوصية": كتاب تونسي للأطفال للتوعية ضد العنف الجنسي

    "أمي، بابا، احكيولي على الخصوصية": كتاب تونسي للأطفال للتوعية ضد العنف الجنسي

  • إنتاجات
    • جميع المواد
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    من غزة إلى فينيسيا: صوت الطفلة هند رجب يخلّد للأبد

    من غزة إلى فينيسيا: صوت الطفلة هند رجب يخلّد للأبد

    مريم بريبري: اللباس التقليدي التونسي في مواجهة الرأسمالية

    مريم بريبري: اللباس التقليدي التونسي في مواجهة الرأسمالية

    مسرح من أجل العدالة: إيمان بلّان تدافع عن النساء من على الخشبة

    مسرح من أجل العدالة: إيمان بلّان تدافع عن النساء من على الخشبة

    "إخواتي" و"لام شمسية": نساء خارج قوالب الدراما العربية

    "إخواتي" و"لام شمسية": نساء خارج قوالب الدراما العربية

  • آراء
    سوريا: الكوتا النسائية ضرورة ديمقراطية لا "نسونجية"

    سوريا: الكوتا النسائية ضرورة ديمقراطية لا "نسونجية"

    من يسأل عن أحوال النساء في الشرق الأوسط؟

    من يسأل عن أحوال النساء في الشرق الأوسط؟

    نساء غزة يعشن أسوء كوابيسهن..."أريد أن أعود لحياتي ما قبل الحرب، لخصوصيتي وبيتي"

    نساء غزة يعشن أسوء كوابيسهن..."أريد أن أعود لحياتي ما قبل الحرب، لخصوصيتي وبيتي"

    رسائل تحت القصف… أن تفقد أمٌّ أبناءها الستة دفعة واحدة؟ (10)

    رسائل تحت القصف… أن تفقد أمٌّ أبناءها الستة دفعة واحدة؟ (10)

  • ميديا
    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

  • سياقات الدول
No Result
View All Result
بلوغ
Medfeminiswiya
  • تحقيقات
    • جميع المواد
    • تقاريرنا
    • حول العالم
    • ملفّاتنا
    في منطقة البحر الأبيض المتوسط: الحقوق والحريات الجنسية والإنجابية تحت الضغط

    في منطقة البحر الأبيض المتوسط: الحقوق والحريات الجنسية والإنجابية تحت الضغط

    في المغرب: 600 حالة إجهاض يوميًا.. أرقام مقلقة وقصص مأساوية

    في المغرب: 600 حالة إجهاض يوميًا.. أرقام مقلقة وقصص مأساوية

    نيبال الهسي: أمّ بلا يدين تحارب لتستعيد ابنتها وحياتها في غزة

    نيبال الهسي: أمّ بلا يدين تحارب لتستعيد ابنتها وحياتها في غزة

    صربيا: هل وسائل منع الحمل رفاهية أم حق أساسي من حقوق الإنسان؟

    صربيا: هل وسائل منع الحمل رفاهية أم حق أساسي من حقوق الإنسان؟

    العناق الأول: نساء غزة يستقبلن أبناءهن وأزواجهن المحرَّرين

    العناق الأول: نساء غزة يستقبلن أبناءهن وأزواجهن المحرَّرين

    المواضيع

    • فنانات
    • النسوية الإيكولوجية
    • نساء تعشن في الشارع وتعتَشن منه
    • المرأة والجسد
    • المرأة والرياضة
    • النساء و السينما
    • مسلسل رمضان
    • النساء والحرب
    • نساء على الهوامش
    • حرية الصحافة من وجهة نظر صحافيات
    • فقر الدورة الشهرية
    • النساء و السجن
    • نساء ريفيات
    • البيوت الآمنة
    • العبور
    • إجهاض وحقوق جسدية
  • تحركات
    ورشة بستنة نسوية ضمن حملة ال 16 يومًا في القاهرة

    ورشة بستنة نسوية ضمن حملة ال 16 يومًا في القاهرة

    "ليه يا ماما شكلي هيك؟": كيف مزّقت الصدمات النفسية صحة أطفال ونساء غزة؟

    "ليه يا ماما شكلي هيك؟": كيف مزّقت الصدمات النفسية صحة أطفال ونساء غزة؟

    ابتزاز النساء في مخيمات غزة: تصاعد العنف القائم على النوع الاجتماعي

    ابتزاز النساء في مخيمات غزة: تصاعد العنف القائم على النوع الاجتماعي

    "سمّوها_صح": حملة لتعديل قانون الجرائم الجنسية في لبنان

    "سمّوها_صح": حملة لتعديل قانون الجرائم الجنسية في لبنان

  • شخصيّات
    صوفي بسيس: الجسد هو أطول معارك النساء في الجنوب العالمي

    صوفي بسيس: الجسد هو أطول معارك النساء في الجنوب العالمي

    طالبة من غزة: "درستُ تحت القصف... ونزحت بحلمي"

    طالبة من غزة: "درستُ تحت القصف... ونزحت بحلمي"

    فاطمة أبو صليح: بطلة الظلّ في غزة

    فاطمة أبو صليح: بطلة الظلّ في غزة

    "أمي، بابا، احكيولي على الخصوصية": كتاب تونسي للأطفال للتوعية ضد العنف الجنسي

    "أمي، بابا، احكيولي على الخصوصية": كتاب تونسي للأطفال للتوعية ضد العنف الجنسي

  • إنتاجات
    • جميع المواد
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    من غزة إلى فينيسيا: صوت الطفلة هند رجب يخلّد للأبد

    من غزة إلى فينيسيا: صوت الطفلة هند رجب يخلّد للأبد

    مريم بريبري: اللباس التقليدي التونسي في مواجهة الرأسمالية

    مريم بريبري: اللباس التقليدي التونسي في مواجهة الرأسمالية

    مسرح من أجل العدالة: إيمان بلّان تدافع عن النساء من على الخشبة

    مسرح من أجل العدالة: إيمان بلّان تدافع عن النساء من على الخشبة

    "إخواتي" و"لام شمسية": نساء خارج قوالب الدراما العربية

    "إخواتي" و"لام شمسية": نساء خارج قوالب الدراما العربية

  • آراء
    سوريا: الكوتا النسائية ضرورة ديمقراطية لا "نسونجية"

    سوريا: الكوتا النسائية ضرورة ديمقراطية لا "نسونجية"

    من يسأل عن أحوال النساء في الشرق الأوسط؟

    من يسأل عن أحوال النساء في الشرق الأوسط؟

    نساء غزة يعشن أسوء كوابيسهن..."أريد أن أعود لحياتي ما قبل الحرب، لخصوصيتي وبيتي"

    نساء غزة يعشن أسوء كوابيسهن..."أريد أن أعود لحياتي ما قبل الحرب، لخصوصيتي وبيتي"

    رسائل تحت القصف… أن تفقد أمٌّ أبناءها الستة دفعة واحدة؟ (10)

    رسائل تحت القصف… أن تفقد أمٌّ أبناءها الستة دفعة واحدة؟ (10)

  • ميديا
    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    ديالا الهنداوي « أريد أن أرى منزلي في دمشق! »

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في فرنسا (1)

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

    فقر الدورة الشهرية في إيطاليا

  • سياقات الدول
من نحن
Medfeminiswiya
من نحن

فيروز الممنوعة من الأمومة في عزاء ابنها

في عزاء زياد الرحباني، كانت الزميلة باسكال صوما تراقب فيروز لا كأيقونة فنية، بل كأمٍ مفجوعة، تتبع خيوط صمتها، وتشهد كيف تُنتزع منها لحظة الفقدان الخاصة، لتتحوّل إلى مشهدٍ تتسابق عليه الكاميرات، سالباً إياها أبسط حقوقها: خصوصية الحزن على ابنها.

باسكال صوما باسكال صوما
29 يوليو 2025
في بلوغ
4 0
0
Share on FacebookShare on Twitter
الصورة الرئيسية: فيروز في عزاء ابنها – مصدر الصورة: وسائل التواصل

حين وصلت الأيقونة الموسيقية اللبنانية فيروز إلى باحة الكنيسة في بلدة بكفيا، يوم أمس 28 تموز/ يوليو، حيث أُقيمت مراسم عزاء ابنها الموسيقي والفنان زياد الرحباني، الذي توفي في مستشفى الخوري في بيروت، توقّف الزمن لحظة. تهافتت العيون والكاميرات والأضواء نحو وجه واحد: فيروز، التي أطلت على الجمهور في ظهور علني نادر.

زياد الرحباني ابن فيروز والموسيقي الشهير عاصي الرحباني، كان موسيقياً وكاتباً ومسرحياً، وترك أثراً كبيراً في الموسيقا اللبنانية والعربية.

فيروز الهالة والسيدة العظيمة اختارت صومعتها منذ سنوات. حاولت أن تخفض الضوء، أن تختلي بنفسها، بعائلتها وذكرياتها، أن تعيش ربما حياة عادية وبسيطة لبضع سنوات. إلا أن الضوء كان يلاحقها حتى يوم وداع ابنها، بدا وكأن الناس ينسون موتاهم بأسرع ما يمكن بحثاً عن قصة جديدة. نسوا زياد قليلاً وانكبوا على فيروز الفنانة، فيما كانت فيروز الأم في أقسى لحظات حياتها، تتلقى العزاء بابنها، وهو أصعب ما قد تمرّ به الأمومة.

عن حقّ فيروز في الحزن

لكن النجومية تعني أن يصبح الحزن ملكية عامّة، وأن تجبر الأيقونة على ابتلاع قلبها ومقاربة القهر بوجه بلا ملامح، لأن للملامح ثمناً، تحسب الابتسامة بشكل الوجه وتقاس درجة الحزن بلون البشرة. يتحوّل الحداد إلى مسرحية يحق للجميع مشاهدتها، وإن كان الجميع حزيناً أو شاعراً بأن الفنان الراحل شكّل جزءاً من ذاكرته وثقافته، لكنّ الالتفاف حول حزن فيروز وشكله كانا سبباً إضافياً دفعا الحشود إلى بلدة المحيدثة اللبنانية، حيث دُفن زياد.

كأي أمّ ربما كانت تتمنى فيروز أن تستطيع الصراخ، أن تمسك جثمان ابنها وتبكي لساعات وأن تنثر ورودها وصلواتها كما تشاء فوق وجهه النائم إلى الأبد، دون أن تقاطعها كاميرا أو صورة خاطفة

حين غادرت فيروز الكنيسة متوجهة إلى القاعة المجاورة حيث تتلقى العائلة العزاء، علماً أن المسافة بين المبنيين أقل من 50 متراً، تحرّكت عدسات المصوّرين لتلاحق فيروز مجدداً. تخيّلوا أن امرأةً لا تستطيع أن تمشي 50 متراً على راحتها يوم دفن ابنها!

حاولنا دخول القاعة، لكنّ تدافع المصوّرين والناس لم يكن يتوقف، الجميع يريد التقاط اللحظة الفيروزية النادرة. وإن كنتُ أتفهم الدافع الصحافي للإصرار على لحظة كهذه، إلا أن الدافع الإنساني يستوقفني، فبعض الحزن يستحق.

لا أعلم إن كان هذا الحب الجماهيري الذي يطوّق فيروز كأيدٍ أبديّة تظلّلها، يساعدها أو يخفف عنها، أو أن الشهرة تتحول في تلك اللحظات الشخصية المقدّسة إلى عبء وحاجز بين المرء وقلبه. سيّدة كفيروز يموت الناس من أجل رؤية وجهها، تعجز عن تحصيل حق بسيط بعدم انتهاك لحظة خاصّة بينها وبين ابنها وشريك نجاحاتها.

فيروز وابنتها ريما – المصدر: وسائل التواصل

فيروز... كأيّ أمّ

كان زياد، ابن فيروز وعاصي، هو من شكّل بأسلوبه المختلف صورة فيروز الأيقونة، فيروز "كيفك إنت" (كتابة وألحان زياد الرحباني) و"زعلي طوّل أنا وياك" (كتبها الشاعر جوزيف حرب ولحّنها زياد الرحباني).

كأي أمّ ربما كانت تتمنى فيروز أن تستطيع الصراخ، أن تمسك جثمان ابنها وتبكي لساعات وأن تنثر ورودها وصلواتها كما تشاء فوق وجهه النائم إلى الأبد، دون أن تقاطعها كاميرا أو صورة خاطفة، ودون أن يكون عليها أن تلتزم بقواعد معينة وأن يُطلب من حزنها أن يضع نفسه في علبة ويتصرّف بجبروت... أي ظلم هو أن يطلب من أم ألا تبكي وتصرخ فوق قبر حبيبها المولود من قلبها.

"عسى أن يعزّي حبنا لفيروز قلبها الجريح حين تنفطئ عدسات الكاميرات وينتقل مصطادو اللحظات إلى قصة أخرى"

لقد رأيتُ فيروز لأوّل مرة في حياتي، تسللت بين الزحام، سرقت نظرة واحدة واستطعت أن أراها، وهي لحظة أحتفظ بها في قلبي إلى الأبد. ربما في تلك اللحظة أدركت أن فيروز حقيقية وأنها تشبه أمّي حين تفقدنا، فتحاول أن تتماسك بدل أن تنهار.

رأيتُ فيروز وتعاطفت معها، لأنّ أحداً لم يمنحها حقها في الصراخ في لحظة الوداع القاسية تلك.

هذا اليوم، لم يكن جرحاً جديداً يُفتح في قلب فيروز الأم وحسب، بل كان إذكاءً لجراحٍ سابقة لم تُشفَ بعد. فقبل سنوات، اختطف الموت ابنتها ليال. تلك الفاجعة الشخصية، التي احتفظت بها فيروز الأم في محراب صمتها، بعيداً عن أعين الجمهور ومطاردة الأضواء، تُعمّق اليوم من قسوة المشهد. فبينما كان زياد يمثل امتداداً لروحها الفنية والتمردية، كان وداعه العلني بمثابة انتهاكٍ مضاعف، ليس لخصوصيتها وحسب، بل لقدسية ألمها الأمومي المزدوج.

لقد رنّمت فيروز "أنا الأم الحزينة" وسمعناها بصوتها آلاف المرات، كانت يومها تروي حزن مريم العذراء يوم صلبوا ابنها يسوع. اليوم حين وصلت فيروز إلى عزاء زياد، سمعت سيّدات، يرددن كلمات الترنيمة لها، لم تسمعهنّ ربما، لكنني فعلت، قلت في قلبي: "عسى أن يعزّي حبنا لفيروز قلبها الجريح حين تنفطئ عدسات الكاميرات وينتقل مصطادو اللحظات إلى قصة أخرى".

باسكال صوما

باسكال صوما

باسكال صوما صحافية وكاتبة لبنانية لها خبرة أكثر من 10 سنوات في الحقل الإعلامي، وهي أيضاً روائية نُشرت لها أكثر من رواية. تبوّأت خلال عملها في الصحافة مناصب عدّة في مجالات الإنتاج وكتابة التقارير المتلفزة والتقديم والتحرير. باسكال حائزة على شهادة في الإعلام وأخرى في الأدب العربي. تشغل حالياً منصب محرّرة أولى في موقع "درج ميديا"، وهي مراسلة مع راديو روزنة، ومساهمة مستقلّة مع منصّات ومنظّمات عدّة، منها "كانال فرانس انترناسيونال".

مقالات ذات صلة

هنا "الأختية"، وجدتُها!
بلوغ

هنا "الأختية"، وجدتُها!

مايا العمّار
14 ديسمبر 2021
908

الأختيّة، كتوقّع مثالي، يكاد يشبه "الفيلترز" الإنستاغراميّة. جلّ ما أريد هو أختيّة مليئة بالتجاعيد، لا بالفلاتر.

"الأدب النسائي"... ماذا تعني هذه التسمية؟
بلوغ

"الأدب النسائي"... ماذا تعني هذه التسمية؟

مُساهِمة مع ميدفيمينسويّة
4 ديسمبر 2022
429

لماذا يُوصف الأدب، بخلاف غيره من الفنون، بالنسائي، حين تمارسه نساء؟ وما خلفيات هذا الوصف التاريخية؟

ما ليس مُتوقّعاً منكِ كسوريّة

ما ليس مُتوقّعاً منكِ كسوريّة

17 يونيو 2022
197
أوضاع الصحافة الفلسطينية... مرآة لقصّة فلسطين

أوضاع الصحافة الفلسطينية... مرآة لقصّة فلسطين

29 أبريل 2023
152

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

J'accepte les termes et conditions et la Politique de confidentialité .

Medfeminiswiya

ميدفيمينسوية شبكة نسوية متوسّطية تجمع ما بين النساء الصحافيات العاملات في مختلف بلدان البحر المتوسّط

النشرة الإخبارية


    تابعينا

    تصفّح/ي المواضيع


    • تحقيقات
    • ملفّاتنا
    • تقاريرنا
    • تحركات
    • شخصيّات
    • آراء

    • إنتاجات
    • بصريّات
    • كتب وأفلام
    • ميديا
    • سياقات الدول
    • بلوغ
    • من نحن
    • شبكتنا
    • شركاؤنا
    • انضمّي إلينا
    • ميثاقنا الصحافي
    • الإشعار القانوني

    © 2025 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسّطية للإعلام النسوي

    • it VO
    • fr Français
    • en English
    • ar العربية
    • تحقيقات
    • تحركات
    • شخصيّات
    • إنتاجات
    • آراء
    • ميديا
    • سياقات الدول
    • بلوغ
    No Result
    View All Result

    © 2025 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسّطية للإعلام النسوي

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In

    Add New Playlist

    Ce site n'utilise pas de cookies. This website does not use cookies. هذا الموقع لا يستخدم ملفات تعريف الارتباط.