هنا "الأختية"، وجدتُها!
الأختيّة، كتوقّع مثالي، يكاد يشبه "الفيلترز" الإنستاغراميّة. جلّ ما أريد هو أختيّة مليئة بالتجاعيد، لا بالفلاتر.
اختارت مسؤولات من مكتب تمكين المرأة في وزارة التربية والتعليم الليبية، بالتزامن مع اليوم العالمي للنساء 2022، الوقوف في ديوان الوزارة في طرابلس للمطالبة باسترداد حق سُلب منهن عبر إلغاء مكتب تمكين النساء ودعمهن واستبعاده من هيكلية الوزارة بناءً على قرار اتخذه الوزير. تمكنت النساء من خلال هذه الوقفة من انتزاع حقهن من جديد وحصلن على موافقة الوزير بأن يتم مخاطبة رئاسة الوزراء لإصدار قرار بإعادة تضمين مكتب "تمكين ودعم المرأة" لهيكلية الوزارة. كل التحية إلى النساء الليبيات المحاربات من أجل حقوقهن على رغم الصعوبات الجمة.
Share your content with us- Partagez vos contenus avec nous- ِشاركونا المواد الخاصة بكم/ن. راسلونا: info@medfeminiswiya.net
الأختيّة، كتوقّع مثالي، يكاد يشبه "الفيلترز" الإنستاغراميّة. جلّ ما أريد هو أختيّة مليئة بالتجاعيد، لا بالفلاتر.
لماذا يُوصف الأدب، بخلاف غيره من الفنون، بالنسائي، حين تمارسه نساء؟ وما خلفيات هذا الوصف التاريخية؟
© 2025 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسّطية للإعلام النسوي