إنتاجات

الثقافات الناشئة والمعارض والإنتاجات والكتابات... عن استثمارات النساء في مشهدٍ فنّي يحوّلنه ويحوّلهنّ باستمرار.

عن فلسطين و"خيوط السرد"، أو كيف يعيد التطريز نسج بلد ضائع

في الفيلم الوثائقي "خيوط السرد"، أرادت المخرجة الفلسطينية اللبنانية كارول منصور إعطاء الكلام لاثنتي عشرة امرأة فلسطينية في الشتات يتميزن بالفصاحة والقوة والإصرار. هذا الوثائقي المُحاك حول التطريز كوسيلة لمقاومة النسيان لقي استحساناً كبيراً لدى الجمهور التونسي في 2 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

فيلم "البنات"... هجوم الفتيات على كرة القدم المغربية

في المغرب، وفي الوقت الذي تشهد فيه لعبة كرة القدم النسائية فترة ازدهار كبيرة، أتى الفيلم الوثائقي "البنات" ليرصد تطور البطلات الشابات من نادي خنيفرة، الذي ترافق مع تغير اجتماعي جذري وثورة على مستوى الذهنيات... فيلم يجب مشاهدته، وإذا أمكن، فبل بطولة أستراليا وألعاب نيوزلاندا في العشرين من شهر يوليو/تموز 2023 والتي تستمر حتى العشرين من أغسطس/أب.

رحلات أدبية عبر الميثولوجيا النسوية الجديدة... اللوحة الخامسة: ديدون

غالباً ما كانت النساء المذكورات في الأعمال الكلاسيكية الكبرى، اللاتينية منها والإغريقية، شخصيات ثانوية تتحرك بصمت كلوحة خلفية لقصص تبرز فيها الأعمال البطولية لمقاتلين شجعان وأرباب متسلطين تتحكم بهم نزواتهم. تبدو النساء في تلك اللوحة هامشيات وخنوعات. مع ذلك، كان يمكن لجمالهنّ أن يتسبّب باندلاع حروب دموية. وكنّ أيضاً، بشكل شبه دائم، ضحايا الخطف والعنف الذكوري. لكن بعض المؤلفات المعاصرات أعادْن كتابة هذه القصص وروايتها من وجهة نظر نسائها، أي ديدون وسيرسيه وبينيلوب وكاليبسو وميديا وكاساندرا، ورفعن هؤلاء أخيراً إلى مصاف الشخصيات الرئيسية في الأحداث. وهكذا، صارت الروايات الحديثة التي تتناول قصصهن مليئة بالشجاعة والجرأة، تقلب رأساً على عقب الأفق الأبوية المتسلطة لدى تقديمها "العصر القديم" بشكل جديد.

رحلات أدبية عبر الميثولوجيا النسوية الجديدة... اللوحة الرابعة: سيرسيه

غالباً ما كانت النساء المذكورات في الأعمال الكلاسيكية الكبرى، اللاتينية منها والإغريقية، شخصيات ثانوية تتحرك بصمت كلوحة خلفية لقصص تبرز فيها الأعمال البطولية لمقاتلين شجعان وأرباب متسلطين تتحكم بهم نزواتهم. تبدو النساء في تلك اللوحة هامشيات وخنوعات. مع ذلك، كان يمكن لجمالهنّ أن يتسبّب باندلاع حروب دموية. وكنّ أيضاً، بشكل شبه دائم، ضحايا الخطف والعنف الذكوري. لكن بعض المؤلفات المعاصرات أعادْن كتابة هذه القصص وروايتها من وجهة نظر نسائها، أي ديدون وسيرسيه وبينيلوب وكاليبسو وميديا وكاساندرا، ورفعن هؤلاء أخيراً إلى مصاف الشخصيات الرئيسية في الأحداث. وهكذا، صارت الروايات الحديثة التي تتناول قصصهن مليئة بالشجاعة والجرأة، تقلب رأساً على عقب الأفق الأبوية المتسلطة لدى تقديمها "العصر القديم" بشكل جديد.

رحلات أدبية عبر الميثولوجيا النسوية الجديدة... اللوحة الثالثة: بينيلوب

غالباً ما كانت النساء المذكورات في الأعمال الكلاسيكية الكبرى، اللاتينية منها والإغريقية، شخصيات ثانوية تتحرك بصمت كلوحة خلفية لقصص تبرز فيها الأعمال البطولية لمقاتلين شجعان وأرباب متسلطين تتحكم بهم نزواتهم. تبدو النساء في تلك اللوحة هامشيات وخنوعات. مع ذلك، كان يمكن لجمالهنّ أن يتسبّب باندلاع حروب دموية. وكنّ أيضاً، بشكل شبه دائم، ضحايا الخطف والعنف الذكوري. لكن بعض المؤلفات المعاصرات أعادْن كتابة هذه القصص وروايتها من وجهة نظر نسائها، أي ديدون وسيرسيه وبينيلوب وكاليبسو وميديا وكاساندرا، ورفعن هؤلاء أخيراً إلى مصاف الشخصيات الرئيسية في الأحداث. وهكذا، صارت الروايات الحديثة التي تتناول قصصهن مليئة بالشجاعة والجرأة، تقلب رأساً على عقب الأفق الأبوية المتسلطة لدى تقديمها "العصر القديم" بشكل جديد.

رحلات أدبية عبر الميثولوجيا النسوية الجديدة... اللوحة الثانية: ميديا

غالباً ما كانت النساء المذكورات في الأعمال الكلاسيكية الكبرى، اللاتينية منها والإغريقية، شخصيات ثانوية تتحرك بصمت كلوحة خلفية لقصص تبرز فيها الأعمال البطولية لمقاتلين شجعان وأرباب متسلطين تتحكم بهم نزواتهم. تبدو النساء في تلك اللوحة هامشيات وخنوعات. مع ذلك، كان يمكن لجمالهنّ أن يتسبّب باندلاع حروب دموية. وكنّ أيضاً، بشكل شبه دائم، ضحايا الخطف والعنف الذكوري. لكن بعض المؤلفات المعاصرات أعادْن كتابة هذه القصص وروايتها من وجهة نظر نسائها، أي ديدون وسيرسيه وبينيلوب وكاليبسو وميديا وكاساندرا، ورفعن هؤلاء أخيراً إلى مصاف الشخصيات الرئيسية في الأحداث. وهكذا، صارت الروايات الحديثة التي تتناول قصصهن مليئة بالشجاعة والجرأة، تقلب رأساً على عقب الأفق الأبوية المتسلطة لدى تقديمها "العصر القديم" بشكل جديد.

رحلات أدبية عبر الميثولوجيا النسوية الجديدة... اللوحة الأولى: كاساندرا

غالباً ما كانت النساء المذكورات في الأعمال الكلاسيكية الكبرى، اللاتينية منها والإغريقية، شخصيات ثانوية تتحرك بصمت كلوحة خلفية لقصص تبرز فيها الأعمال البطولية لمقاتلين شجعان وأرباب متسلطين تتحكم بهم نزواتهم. تبدو النساء في تلك اللوحة هامشيات وخنوعات. مع ذلك، كان يمكن لجمالهنّ أن يتسبّب باندلاع حروب دموية. وكنّ أيضاً، بشكل شبه دائم، ضحايا الخطف والعنف الذكوري. لكن بعض المؤلفات المعاصرات أعادْن كتابة هذه القصص وروايتها من وجهة نظر نسائها، أي ديدون وسيرسيه وبينيلوب وكاليبسو وميديا وكاساندرا، ورفعن هؤلاء أخيراً إلى مصاف الشخصيات الرئيسية في الأحداث. وهكذا، صارت الروايات الحديثة التي تتناول قصصهن مليئة بالشجاعة والجرأة، تقلب رأساً على عقب الأفق الأبوية المتسلطة لدى تقديمها "العصر القديم" بشكل جديد.

نساء معرض بيروت للكتاب… الكتابة كفعل نضال وتأريخ

جلْنا في "ميدفيمينسوية" بين أجنحة معرض بيروت للكتاب في نسخته الرابعة والستين، وتحدثنا إلى بعض الكاتبات. في ما يلي حوارات قصيرة مع أماني غيث، ومنى مرعي، وجمال قرى، ولودي شمس الدين حول النساء وعالمَي الكتابة والنشر.

نساء "فلسطين 87": تجاهلهنّ التاريخ فكرّمتهنّ السينما...

يتخطّى الشاب والشابة معاً حاجز الجسد ليلتحما في مشهد عناقٍ تتحوّل فيه الفتاة إلى أخت الشاب أو حتى أمه، ليتمظهر لنا وجهٌ من أوجه التكافل الاجتماعي في المجتمع الفلسطيني ومحوريّة دور النساء في صنعه خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى...

Page 2 of 4 1 2 3 4

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Add New Playlist