فقر الدورة الشهرية في مونتينيغرو
تفيد امرأة من بين كل أربع نساء، أي 25% من نساء مونتينيغرو، أنهن لا يمكنهن تحمّل تكاليف منتجات النظافة الشخصية الخاصة بالدورة الشهرية...
تفيد امرأة من بين كل أربع نساء، أي 25% من نساء مونتينيغرو، أنهن لا يمكنهن تحمّل تكاليف منتجات النظافة الشخصية الخاصة بالدورة الشهرية...
في فرنسا، تعاني مليونا امرأة من صعوبة الوصول إلى منتجات النظافة الشخصية، لأسباب هي غالباً مادية. 7% من الطالبات يعانين من فقر الدورة الشهرية و1 من أصل 10 يضطررن إلى إيجاد حلول بديلة. فالأثمان الباهظة تمنع فتيات كثيرات من شراء حاجياتهن، بخاصة أولئك اللواتي يعتمدن أصلاً على المساعدات الغذائية من أجل تأمين قوتهن اليومي.
بالنسبة إلى الإيطاليات اللواتي يعانين من أوضاع اقتصادية هشّة، تتزايد صعوبة مواجهة النفقات التي تنجم كل أربعة أو خمسة أسابيع عن دورتهن الشهرية.
يقدر أن 30% فقط من المغربيات يستطعن الوصول إلى وسائل النظافة الشخصية المرتبطة بالدورة الشهرية... ويشتد العوز في صفوف النساء في المناطق الريفية...
في كرواتيا، 12% من النساء تقريباً لا يستطعن تحمل كلفة تغيير السدادات القطنية أو الفوط الصحية بالقدر الذي يرغبن به، وذلك وفق ما جاء في دراسة لجمعية "باريتير" التي تناولت مسألة فقر الدورة الشهرية في كرواتيا عام 2021.
تشكّل المبالغ التي تُنفق على النظافة الشخصية خلال فترات الدورة الشهرية عبئاً على ميزانية عشرات آلاف النساء الأكثر عوزاً، ويمكن أن تمثل ما يقارب 5 % من ميزانية النساء.
هي الحكومة التي لا تدعم اسعار الفوطة الصحية، لا بل تعتبرها من منتجات الرفاهية، أو ترى فيها حتى مصدراً جبائياً سخياً...
بحسب تقريرٍ لمنظمة "مراسلون بلا حدود"، إن أكثر الصحافيات عرضةً للتحرّش في العالم هنّ الصحافيات المهتمات بقضايا النساء، والصحافيات في مجال الرياضة، والصحافيات المتابعات للشؤون السياسية. في هذا البودكاست، تتطرّق ضحى الطويهري إلى التحرّش الذي تتعرّض له الصحافيات التونسيات اللواتي يواجهن إساءات مُضاعفة لكونهن نساء وصحافيات في آن، وذلك في حوار مع السيدة خولة الشباح، المنسّقة في وحدة الرصد في مركز "السلامة المهنية" في "النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين". تجيبنا الشباح في هذا التسجيل على أسئلة مهمة، تبدأ من ماهية التحرّش وتصل إلى مدى قدرة القوانين في تونس على ردعه.
في تقريرٍ صادرعن منظمة الأمم المتحدة للمرأة عام 2015 حول العنف الاإلكتروني ضد النساء والفتيات، أظهرت نتائج استطلاع واسع أن 85% من النساء رأين أن الإنترنت منحهن المزيد من الحرية. لكن في المقابل، كشفت 73% منهن أنهن تعرضن للانتهاك والعنف على الشبكة العنكبوتية. وقد أدّى هذا العنف إلى خسارة بعضهن حياتهن نتيجة انتحار أو قتل مباشر، أو إلى فقدان وظائفهن. فما هي أنواع العنف الإلكتروني المتصاعدة في عالمنا، والتي قد تكونين تعرّضتِ لأحدها من دون أن تعلمي؟
تعرّفن/وا إلى وجوه #ميدفيمينسوية في هذا الفيديو الذي صُوّر خلال ورشة العمل الأولى التي جمعت فريقنا في تشرين الثاني/نوفمبر في تونس، بعد ثلاث سنوات من التواصل الافتراضي والعلاقات عن بُعد!
© 2023 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسطية للصحافة النسوية