نساء بلا مأوى في الجزائر: صرخة مكتومة في شوارع العاصمة
تعيش النساء المشردات في شوارع العاصمة الجزائرية دون أن يكترث أحدٌ لهنَّ، يعانين من الجوع والحرمان بكلّ أشكاله، وسط تجاهلٍ رسميّ مستمر. تقاوم هؤلاء النساء البؤس بمفردهن أو برفقة أطفالهن،...
آمال حجاج ناشطة نسوية وُلدت في الجزائر عام 1986، وتحديداً في قسطنطين حيث ترعرعت ودرست إلى أن حازت على شهادة جامعية في الطب. تصف آمال نفسها بالنسوية التقاطعية وناشطة حقوق إنسان. هي المؤسِّسة والمُمثِّلة الوطنية لـ "الجريدة النسوية الجزائرية" التي أُنشئت بهدف مشاركة أخبار ومبادرات ذات علاقة بالحركات والمطالب النسوية، وتتولّى آمال مسؤولية إنتاج المحتوى المتعدّد الوسائط في الجريدة بالإضافة إلى برنامج تعزيز الوعي النسوي. بعد أن عملت على مدى 7 سنوات في مجالات أبحاث السوق والاستشارات التجارية، قرّرت آمال أن تنقل خبراتها الاستشارية إلى منظمات غير حكومية تعمل على مسائل تتّصل بالجندر والنسوية. آمال أيضاً مُدوّنة ومنتجة محتوى نسوي لأكثر من منصّة ووسيلة إعلام وطنيّة أو متوسّطية.
تعيش النساء المشردات في شوارع العاصمة الجزائرية دون أن يكترث أحدٌ لهنَّ، يعانين من الجوع والحرمان بكلّ أشكاله، وسط تجاهلٍ رسميّ مستمر. تقاوم هؤلاء النساء البؤس بمفردهن أو برفقة أطفالهن،...
© 2023 ميدفيمينسوية - الشبكة المتوسطية للصحافة النسوية